الأحد، 19 مارس 2017

وليد جنبلاط يقلد إبنه تيمور عباءة الزعامة الجنبلاطية بذكرى 40 عام لاستشهاد والده القائد كمال بك جنبلاط

قام الزعيم الدرزي وليد جنبلاط بنقل الزعامة لإبنه تيمور خلفاً له في العام الأربعين لذكرى استشهاد والده القائد كمال بك جنبلاط (المعلٍّم)  وبحضور الالاف من أعضاء ومؤيدي الحزب التقدمي الاشتراكي وأصحاب المناصب وقيادات سياسية ودينية واجتماعية بارزة في لبنان .
خلال الخطاب إبتعد جنبلاط عن الاحداث العامة التي تسود المنطقة وسلط الضوء على متابعة القضية الفلسطينية وناشد إبنه تيمور قائلاً  : "لذا يا تيمور سر رافع الرأس واحمل تراث جدك الكبير كمال جنبلاط واشهر عالياً كوفية فلسطين العربية المحتلة , كوفية لبنان التقدمية , كوفية الاحرار والثوار , كوفية المقاومين لاسرائيل أياً كانوا , كوفية المصالحة والحوار , كوفية التواضع والكرم , كوفية دار المختارة ..." .




وهذه مجموعة صور من الحدث منقولة من موقع صحيفة الانباءاللبنانية :































































ثوار 58





























إقرأ المزيد Résuméabuiyad

الجمعة، 17 مارس 2017

"الجورعة".. وليمة انتهاء الحصاد | رهان حبيب | موقع السويداء

"الجورعة".. وليمة انتهاء الحصاد
 رهان حبيب - موقع السويداء
الخميس 25 نيسان 2013

لمواسم الخير ذكرى ينقلها من عاشها بفرحة لقاء الأهل، فنراهم يتفازعون على جمع المحصول ليحين وقت وليمة نهاية الحصاد "الجورعة" تكريماً للأهل وتوطيداً لصلات التعاون والمحبة.
مدونة وطن eSyria بتاريخ 18/4/2013 التقت الأستاذ "هايل القنطار" المهتم بقضايا التراث ليخبرنا بعض التفاصيل عن عادة اشتهر بها جبل العرب وتتناقلها الأجيال بشوق للماضي حيث كانت المشاركة في الحياة الاجتماعية والعمل الزراعي، وقال: «تكون "الجورعة" في اليوم الأخير من أيام الحصاد حيث يتلاقى في الحقل مجموعة من أقارب وأصدقاء وجيران صاحب الحقل ويقومون بمساعدته على إنجاز عملية الحصاد وهي نوع من التعاون يسمونه "الفزعة" التي تعني مساعدة المزارعين لبعضهم بعضاً من أجل إنجاز العمليات الزراعية في أوقاتها المحددة منعاً للتعدي عليها من قبل الرعيان وكي لا تتأخر عملية جني المحصول ويتعرض للخسارة، وفي هذا اليوم يتم إنجاز كافة عمليات الحصاد ويتم نقل الحصيد إلى البيدر، وبعد إنهاء كل هذه الأعمال يتم دعوة الحصادين وكل المشاركين إلى بيت صاحب الحقل ليتوج هذا اليوم بوليمة حسب قدرات صاحب الأرض أكبرها منسف متوج بخروف مسلوق أو جدي، وأدنى من ذلك ديوك بلدية من الدجاج، أو "اللزاقيات" وهي أكلة شعبية تخبزها كبيرات السن، وأقل الولائم الرز بالحليب».

ويتابع: «الجورعة في النهاية توثيق لحالات التعاون بين المزارعين حيث يتلاقون على العمل ويتقاسمون لقمة الطعام ولا حرج في أي نوع يقدم لأنهم يقتنعون أن الجود من الموجود، ولأنهم أهل يعيشون 
الأستاذ هايل القنطار
ظروفاً متقاربة، فقد كانوا يسيّرون أيامهم ضمن المتاح والمتوافر بين أيديهم، لتجد أكلة "اللزاقيات" الشعبية أكثر الأكلات المطلوبة ليوم الجورعة، وبعد أن يكون كل أفراد الأسرة من نساء ورجال طوال أيام الحصاد في الحقل فإن اليوم الأخير تكون مهمة النساء فيه العجن والخبز لتحضير هذه الأكلة التي يضاف لها الحليب والحلاوة ويتم تقفيرها بالسمن العربي أي سكب السمن العربي على المنسف أمام الضيوف لتقال بعض الكلمات المحببة لهذه المناسبة».

وإذا كان أهل المدينة يتذكرون الجورعة بالأحاديث فإن أهالي الريف وبشكل خاص القرى الشرقية والجنوبية يعيشون هذا الطقس في موسم الحصاد، ومع الدعوات بموسم يفيض فيه الخير يخبرنا العم "أبو سميح حسن السايح" من قرية "الهويّا" التي تبعد حوالي 50 كم إلى الشرق من مدينة "السويداء" ويقول: «تنتج قريتنا القمح والشعير والحمص عندما يمن علينا الباري بالأمطار الغزيرة فلا تجد مزارعاً يعمل بمفرده هنا، وحال قريتنا كحال باقي قرى جبل العرب باجتماع الأهالي لإنجاز أعمالهم، ومن المظاهر التي تتكرر في قريتنا أن الأهالي يجتمعون في يوم الجورعة لتجد أكثر من خمسين رجلاً وشاباً وطفلاً يتعاونون في إنجاز العمل، حيث يقضون أوقاتاً ممتعة يتندرون فيها بالأحاديث ويعيدون ما مر معهم خلال أيام الحصاد من مواقف تدخل 
السيد حسن السايح
البهجة للروح.

ولهذه الجلسات معانٍ جميلة نحاول تكريسها ونقلها للأبناء حتى وإن اغترب بعضهم أو سكن المدينة، لأننا بروح التعاون والمحبة نؤكد أننا إخوة، وعندما نتناول وجبة مشتركة نعيش حالة الأسرة فلا نجد حرجاً في تناول هذه الأكلة التراثية بأيدينا كما تعلمنا من الأجداد، وفي هذه الأيام يتواجد أهالي القرية في يوم الجورعة حتى من لم يشارك في الحصاد لتبقى الفائدة في لقاء أفراد العائلة والأهل والأقارب».

العمة "أم رأفت هيلة صلاح" التي تعد الخبز المطلوب على نار الصاج القديم، قالت: «نختار اللزاقيات ليوم الجورعة لأنها أكلة معتدلة التكاليف ومعظم احتياجاتها من موجودات المنزل، حيث نحضر الخبز المطلوب لهذه الأكلة من الدقيق الكامل الذي تتموّن منه كل منازل الجبل ويخبز على نار الصاج، وهو نوع من الخبز تتقنه كبيرات السن ويحتاج للخبرة، ويكون الوقود من "القصل" الذي يجمع من بقايا بيدر القمح، أو "البرباص" وهي أوراق السنديان والبلوط اليابسة التي تجمع من الغابات، أو أي نوع من الوقود رخيص الثمن، وبعد أن نصف الأرغفة بالمنسف يتم تقطيعها ليضاف إليها الحليب الممزوج بالحلاوة المستخرجة من السمسم، ومن بعدها يضاف السمن العربي لتكون جاهزة للتقديم، وفي الأيام القديمة كانت النساء تحضرها حتى وإن لم يتوافر الحليب حيث 
الخبز جاهز لإعداد اللزاقيات
يقمن بمزج الحلاوة مع الماء ويضفن لها السكر والسمن وتقدم للحصادين والضيوف ولا تجد في المجموعة من يعتذر عن الطعام لأن بهجة اللقاء وما يثار من أحاديث كانت عاملاً مقبلاً للطعام الذي يحمل مذاقاً يختلف عن أي وليمة قد تقدم في مناسبات أخرى».

يذكر أن كلمة الجورعة تطلق على نهاية أي عمل مشترك زراعي أو غيره، وهي في الأغلب تعبير عن وليمة تقدم للجماعة التي أنجزت العمل.
إقرأ المزيد Résuméabuiyad

الاثنين، 6 مارس 2017

Druze Wedding in Jabal Arab | العرس الدرزي التقليدي في جبل العرب | من ذاكرتنا الشعبية



العرس الدرزي التقليدي في جبل العرب | من ذاكرتنا الشعبية | مسلسل الفولكلور السوري القديم
من عاداتنا وتقاليدنا - العرس الدرزي القديم في جبل العرب في محافظة السويداء .
العقد , الرقصات ,الدبكة , الأهازيج , الحنة , المنسف , العقدة . الزفة , القهوة ..
Druze Wedding in Jabal Arab in the past
Druze Folklor


إقرأ المزيد Résuméabuiyad